تتسبب الحروب في آثار اقتصادية واسعة النطاق على البلدين المتصارعين، وتؤثر بشكل سلبي على حياة المدنيين والاقتصاد المحلي. وفيما يلي بعض الآثار الاقتصادية للحرب بين روسيا وأوكرانيا:
1- انخفاض النمو الاقتصادي: تؤدي الحروب إلى تقلص الاستثمارات الأجنبية والمحلية، وتؤدي إلى انخفاض النمو الاقتصادي وزيادة معدلات البطالة.
2- تدهور العملة: تؤدي الحروب إلى تدهور قيمة العملة المحلية وارتفاع أسعار السلع الأساسية، مما يؤثر سلبًا على القدرة الشرائية للمواطنين ويزيد من الفقر.
3- تأثير على الصادرات والواردات: تؤثر الحروب على حركة التجارة بين البلدين المتصارعين، مما يؤدي إلى تراجع الصادرات والواردات وتعطيل النشاط التجاري.
4- ارتفاع تكاليف الحرب: تتكبد الحكومات نفقات كبيرة لتمويل الحرب وشراء الأسلحة وإعادة الإعمار، وهذا يؤثر سلبًا على الميزانية العامة ويؤدي إلى ارتفاع الدين العام.
5- تأثير على الاستثمار الأجنبي: تؤثر الحروب على جاذبية البلدين للاستثمارات الأجنبية، وتزيد من المخاطر المحتملة للمستثمرين، مما يؤدي إلى تراجع الاستثمارات وتعطيل النمو الاقتصادي.
6- تأثير على القطاعات الحيوية: تؤثر الحروب على القطاعات الحيوية مثل الزراعة والصناعة والسياحة، وتزيد من صعوبة تحقيق التنمية والتطور الاقتصادي.